تاريخنا

الثلاثينيات من القرن الماضي: عقدنا الأول من الابتكار

1931: دشنت السيدة رالف فولك ودون باكستر شركة دون باكستر للمنتجات الوريدية، وهو يعتبر أول مصنع تجاري للمحاليل المجهزة للحقن عبر الوريد.

ولم يقتصر الأمر طويلًا على ذلك فحسب ، حيث انه عقب تأسيس هذه الشركة، قدمنا حاوية ترانسفيوزو-فاك لجمع عينات الدم وتخزينها، مما ساهم في جعل بنوك الدم افضل عمليا وسمح بزيادة وقت التخزين إلى 21 يومًا. 

وبنهاية العقد، غيرنا اسمنا إلى باكستر لابوراتوريز,انك. وفتحنا اول منشأة تصنيع لنا بعد تحويل معرض للسيارات في غلينفيو، إلينوي.

الأربعينيات - الستينيات من القرن الماضي: انطلاقات الصناعة

1941: قدمنا حاوية بلازما-فاك، والتي سمحت لأول مرة بفصل البلازما عن الدم بأكمله بهدف التخزين.

1948: أطلقنا أول حاوية بلاستيكية غير قابلة للكسر لتخزين الدم.

1950: تم افتتاح ثاني منشأة تصنيع في الولايات المتحدة في كليفلاند، مسيسيبي. وبعد عامين، أصبحنا أول شركة أمريكية تقدم البلازما البشرية تجاريًا عقب استحواذنا على هايلاند لابوراتوريز.

1954: انطلقنا بعد ذلك إلى العالمية، وفتحنا مكتبًا في بلجيكا. بعد عامين، طور الطبيب الهولندي ويلم كوف أول “كلية صناعية،” والتي صُنعت من شرائح الخشب وعلب عصير البرتقال وأغشية السيلوفان. واعتمادًا على أعماله، أنتجنا بعد ذلك أول نظام غسيل كلى تجاري في ذلك العام.

1960: أطلقنا أول محلول لغسيل الكلى البريتوني (PD). يعمل غسيل الكلى البريتوني على تصفية الفضلات من دم الأشخاص الذين يعانون من فشل كلوي من خلال الغشاء البريتوني وذلك بدلا من آلة غسيل الكلى الخارجية. وبعد عام، بدأنا التداول في بورصة نيويورك.

السبعينيات - التسعينيات من القرن الماضي: امتداد حضورنا العالمي ونمو ابتكاراتنا

1970: أطلقنا فيافليكس، أول حاوية بلاستيكية مرنة لاحتواء المحاليل الوريدية. وقد سمحت هذه الانطلاقة الطبية بالتسريب خلال نظام مغلق، مما ساهم في تقليل فرص التلوث.

1971: انضمت شركتنا إلى قائمة فورتشين 500 لأكبر مؤسسات أمريكية. كما فتحنا أيضًا منشأة تصنيع المحاليل الوريدية في شمال كارولينا - والتي ظلت أحد أكبر منشآتنا حتى اليوم.

ظهرت حاوياتنا البلاستيكية مينى-باق في الأسواق في عام 1974، مما ساهم في توفير عقارات مخلوطة مسبقًا وجاهزة لاستخدام المستشفيات. انتقلنا بعد ذلك إلى مقرنا الرئيسي الحالي في ديرفيلد، إلينوي، في العام التالي.

دشنا العديد من المنتجات في الثمانينيات من القرن الماضي، بما في ذلك مضخة انفيوزر، التي سمحت للمرضى بتلقي العلاج عبر الوريد في أي مكان.

1985: استحوذنا على مؤسسة توريدات المستشفيات الأمريكية، وهي عبارة عن شركة توزيع للرعاية صحية.   

1991: تم تدشين أول نظام للوصول عبر الوريد -انترلينك اى فى- خاص بنا، والذي قدم ولأول مرة نظام “بدون إبر” للعلاج عبر الوريد.

1994: تم تدشين هوم شويس، أول نظام غسيل كلى بريتوني آلي (ADP) خاص بنا. كما افتتحنا مصنعًا في سنغافورة لصناعة محاليل غسيل الكلى البريتوني للسوق الآسيوي.

1998: إن الاستحواذ على قسم المستحضرات الخاص بشركة اوميداز فارماسيوتيكالز جعل شركة باكستر رائدًة في مجال التخدير الاستنشاقي.  وفي نفس ذلك العام، قدمنا أول حاوية مرنة ثلاثية الغرف للتغذية الكاملة بالحقن وحصلنا على الموافقة على منتج تيسسيل الخاص بنا، أول فايبرين لاصق في الولايات المتحدة.   

2000: ألفية جديدة من الابتكارات

شهد الجزء الأول من العِقد إنجازات ملحوظة على سلسلة من موافقات التراخيص التنظيمية على بعض من منتجاتنا الاساسية. اشتمل ذلك على:

• اكسترانيل، اول محلول غسيل كلى بريتوني غير مستند على الجلوكوز;
• ادفات، أول مركز مؤتلف للعامل الثامن للهيموفيليا مخلق في مزرعة خلايا بدون أية بروتينيات بشرية أو حيوانية مضافة ؛
• فليكسبومين، أول ألبومين في حاوية بلاستيكية مرنة؛ و
• سيفوفلوراين تخدير استنشاقي يستخدم في الجراحة.

2007: أطلقنا فى-لينك، أول موصل عبر الوريد يحتوى على غلاف مضاد للميكروبات. بعد سنوات قليلة، حصلنا على موافقة إدارة الغذاء والدواء الأمريكية على ارتيس، أول فايبرين لاصق بطيء الإعداد متوفر تجاريًا يُستخدم للصق الرقع الجلدية لدى مصابي الحروق.

2011: تم تدشين شركة باكستر فينشرز والتي أصبحت طريقًا جديدًا لنا لتحديد ابتكارات الرعاية الصحية وتمويلها. كما استحوذنا على مؤسسة باكسا لتعزيز عروضنا فى مجال ميكنة الصيدليات.

2012: استحوذنا على شركة سيجما، وهي عبارة عن مصنع لمضخات التسريب الذكية وسينوفيس لايف تيكنولوجيز، انك.، وهي شركة رائدة في مجال منتجات الجراحات الدقيقة.

2013: استحوذنا على جامبرو ﺃ ﺐ ، مبتكر عالمي في مجال رعاية الكلى. حصلنا أيضًا على الموافقة التسويقية من الاتحاد الأوروربي على هيموباتش، الاصق المرقئ والذي يساعد على التحكم في النزيف في العديد من السيناريوهات الجراحية.

2015: أعدنا النظر في أعمال العلوم البيولوجية لدينا للتركيز على المستشفات والتغذية ورعاية الكلى والرعاية الجراحية. أطلقنا أيضًا نظام كلاريا مع شيرسورس،  أول نظام غسيل كلى بريتوني آلي بمزايا سهلة الاستخدام تساعد على توجيه المرضى الذين يعانون من أمراض الكلى في المراحل الأخيرة من خلال علاج الغسيل البريتوني في المنزل (PD) ، مع إبقائهم بعيدًا ولكن متصلين مع مزوديهم من اخصائى الرعاية الصحية.

2016: في أوروبا، أطلقنا نيوميتا ج 13ﺇﻱ، أول غرفة ثلاثية، جاهزة للاستخدام  فى نظام التغذية بالحقن معتمد للاستخدام لدى المبتسرين. أيضًا، غسيل الكلى الموسع ممكن من قبل منتجنا ثيرانوفا وهو عبارة عن   علاج غسيل كلى نتميز بالسبق فيه لعلاج المرضى الذين يعانون من أمراض الكلى في المراحل الأخيرة. يتميز فلتر غسيل الكلى الدموي ثيرانوفا بغشاء ابتكاري، يقدم علاج غسيل الكلى الموسع (HDx).

2017: تم اطلاق إصدارات جديدة من العوامل المرقئة فلوسيل وتيسسيل. استحوذنا على كلاريس انجكتابل ليمتد ، شركة صيدلانية تعمل فى مجال انتاج مستحضرات الحقن الوريدى، وأعلنا عن بحث جديد وتعاونات في التطوير السريري   مع مؤسسات رائدة Mayo Clinic و Ramot at Tel Aviv University/Tel Aviv Sourasky Medical Center.

2018: تم تدشين نظام غسيل الكلى البريتوني الآلي (ADP) كاجويا في اليابان، والذي يعكس متطلبات التركيبة السكانية المحلية، مما جعله خيار علاج عملي لمرضى الكلى هناك.